تعريفها:
- هي العملية التي يتم بواسطتها اختيار العينة، فهي الطريقة لاختيار وحدات العينة.
- أخذ جزء من كل ما تراد دراسته وعد ذلك الجزء ممثلا لذلك الكل المأخوذ بالنموذج أو العينة، كما يسمى الكل المدروس بالكوم أو الكون أو الكان
- إجراء منهجي يعمل على توفير عدد من الوحدات بكيفيات مختلفة تكون ممثلة للمجتمع الأصلي وبالتالي تنتج هذه العملية ما يسمى بعينة أو عينات المجتمع.
- انعكاس شامل لصفات مجتمع الأصل إنما بشكل مصغر وتعني أيضا نسبة ثابتة مأخوذة من مجتمع الأـصل، وهذه النسبة تساعد على الوصول إلى مجتمع الدراسة وفي الوقت نفسه تقدم له قواعد للتنبؤ عن مستقبل الظاهرة أو المشكلة المدروسة.
إطار العينة: هو القائمة الكبيرة التي تحتوي على جميع أسماء السكان أو جميع عوامل ومنظمات المجتمع، وهي خالية من الحذف وجديدة التسجيل.
وحدة العينة: وهي العنصر المستقل الذي تتكون منه العينة بعد تواجده وتفاعله مع العناصر الأخرى التي تشكل العينة برمتها.
مميزات استخدام العينات في البحوث:
- يوفر استخدام العينة جزء من التكاليف (الجهد، الوقت، المال) حيث أننا نستخدم جزء من المجتمع لا كله.
- يمكن الحصول على الردود الكاملة والدقيقة إذا ما استخدمنا جزء من المجتمع الكلي (خاصة فيما يرسل بالبريد)
- ليس هناك ما يسمى في الحقيقة حصرا شاملا على وجه الدقة ففي معظم الحالات لا يمكن الحصول على كل البيانات والعض الآخر يعطي بيانات خاطئة وهذا يضيع الحكمة من إجرائه.
- يمكن النظر إلى الحصر الشامل على أنع عينة عبر الزمن وذلك في حالة ما إذا كانت بيانات التعداد تتغير بمرور الوقت.
خطوات اختيار العينة:
تحديد أهداف البحث
تحديد المجتمع الأصلي
إعداد قائمة بالمجتمع الأصلي
ينبغي أن يكون حجم العينة المختارة مناسبا وكافيا
تحديد طريقة اختيار العينة
أنواع العينات: تقسم العينات إلى نوعين رئيسيين هما:
العينة العشوائية: وتعني احتمال ظهور أي فرد ضمن العينة أو منح الفرصة المتساوية لكل الأفراد حتى يكونوا ضمن عينة الدراسة وعليه فهي تتميز بكونها:
- يمكن حساب احتمال ظهور أي فرد من أفراد المجتمع ضمن أفراد العينة.
- يمكن تعميم نتائج العينة على أفراد المجتمع الأصلي.
وهناك أنواع مختلفة من العينات العشوائية أهمها:
أ.العينة العشوائية البسيطة: وهي أبسط طريقة لاختيار العينة فالمهم هنا توفر شروط تضمن الفرص المتساوية لكل مفردات المجتمع تتمثل أساسا في ( استعمال نوع واحد من الورق، نفس الشكل، نفس اللون، عدم وجود أي علامة عليها) وتوضع في كيس مثالي لتتم القرعة بسحب العدد المطلوب من العينة؛ كما يمكن الاستعانة بجدول الأرقام العشوائية أين يرقم أفراد المجتمع تسلسليا ثم نحدد حجم العينة المطلوبة وذلك بأن يبدأ الباحث من أي نقطة في الجدول في اتجاه أفقي أو عمودي أو قطري ثم تترجم الأرقام حسب أسماء أصحابها. وننبه هنا إلى أن هذه الطريقة تصلح في حال تجانس أفراد المجتمع الأصلي.
ب.العينة المنتظمة: تتميز بالسهولة في الاختيار مهما كان حجم العينة كما أنها تتوزع بطريقة أفضل على مختلف فئات المجتمع، كما أن نتائجها تكون أكثر دقة من النوع السابق ويتم اختيارها وفقا للخطوات التالية:
- إعداد إطار للمجتمع الأصلي
- تحديد مسافة الاختيار التي تساوي إلى عدد أفراد المجتمع مقسوما على عدد أفراد العينة المطلوبة.
- نسحب رقما بطريقة عشوائية فيكون الاسم الموافق لهذا الرقم هو الفرد رقو واحد في العينة
- ثم نضيف لهذا الرقم مسافة الاختيار والناتج هو الفرد الثاني وهكذا دواليك حتى نحصل على العدد المطلوب من المجتمع كعينة.
عيوبها:
- صعوبة عمل إطار للمجتمع
- عدم صلاحيتها في حال وجود علاقة دورية في ترتيب العناصر بالقائمة
- يؤدي ما سبق إلى وجود تباين كبير وتحيز.
جـ. العينة الطبقية: من الواضح أن دقة البيانات التي نتحصل عليها من عينة ما تتوقف على حجم العينة كما تتوقف على عدم التجانس في المجتمع، وتزيد دقة البيانات إذا ما تمكن من التقليل من تأثير التباين بأن نضع بعض القيود على عملية الاختيار وأبسط هذه الطرق تقسيم المجتمع إلى فئات وتتميز هذا الطريقة بـ :
- تضمن تمثيل جميع طبقات المجتمع في العينة
- تعتبر أنسب أنواع العينات لاختيار عينة من المجتمع إذا كان هناك تفاوت واختلاف كبير بين أفراده
- درجة دقة نتائج هذا النوع عادة أعلا من أي عينة أخرى
والأساس في اختيار الطبقات هو التجانس داخل الطبقة الواحدة؛ وأن تكون الطبقات مستقلة عن بعضها ولا يوجد بينها تداخل وبعد تقسيم المجتمع إلى طبقات تعامل كل طبقة على أساس أنها مجتمع مستقل ويعمل لها إطار خاص. ثم نقوم بتوزيع حجم العينة الكلي على مختلف الطبقات وفقا لمجموعة طرق أهما:
- طريقة التوزيع المتساوي: بحيث يوزع حجم العينة على مختلف الطبقات بالتساوي دون النظر إلى حجم الطبقات
- طريقة التوزيع المتناسب: يوزع هنا حجم العينة الكلي بحيث يتناسب حجم العينة الذي يخصص لكل طبقة مع حجم الطبقة نفسها في المجتمع الأصل؛ فحجم العينة من كل طبقة يساوي إلى حجم العينة المطلوبة في الدراسة ضرب حجم الطبقة مقسوما على حجم المجتمع الأصلي.
العينة غير العشوائية: وتعني عدم تساوي فرص الأفراد في الظهور ضمن عينة الدراسة فهي تقوم على مبدأ الصدفة عدا عن عدم توفر إطار شامل للمجتمع الأصل؛ وهي أنواع:
1. العينة العرضية: وتعني أن يختار الباحث كل من يصادفهم أو يعترضونه ليكونوا من أفراد العينة، وعليه يستخدم هذا النوع أكثر في بحوث الرأي العام.
2. العينة القصدية: وتعني القصدية في الاختيار أن يقصد الباحث أفراد بعينهم ممن يعرفهم أو ممن يقربونه في المسكن أو الحي وتتوفر فيهم خصائص عينة الدراسة ليشكلوا عينة دراسته.
3. العينة الحصصية: وهي تتميز بوجود فئات في المجتمع تختار عينة من كل فئة على أساس الطرق السابقة.
- هي العملية التي يتم بواسطتها اختيار العينة، فهي الطريقة لاختيار وحدات العينة.
- أخذ جزء من كل ما تراد دراسته وعد ذلك الجزء ممثلا لذلك الكل المأخوذ بالنموذج أو العينة، كما يسمى الكل المدروس بالكوم أو الكون أو الكان
- إجراء منهجي يعمل على توفير عدد من الوحدات بكيفيات مختلفة تكون ممثلة للمجتمع الأصلي وبالتالي تنتج هذه العملية ما يسمى بعينة أو عينات المجتمع.
- انعكاس شامل لصفات مجتمع الأصل إنما بشكل مصغر وتعني أيضا نسبة ثابتة مأخوذة من مجتمع الأـصل، وهذه النسبة تساعد على الوصول إلى مجتمع الدراسة وفي الوقت نفسه تقدم له قواعد للتنبؤ عن مستقبل الظاهرة أو المشكلة المدروسة.
إطار العينة: هو القائمة الكبيرة التي تحتوي على جميع أسماء السكان أو جميع عوامل ومنظمات المجتمع، وهي خالية من الحذف وجديدة التسجيل.
وحدة العينة: وهي العنصر المستقل الذي تتكون منه العينة بعد تواجده وتفاعله مع العناصر الأخرى التي تشكل العينة برمتها.
مميزات استخدام العينات في البحوث:
- يوفر استخدام العينة جزء من التكاليف (الجهد، الوقت، المال) حيث أننا نستخدم جزء من المجتمع لا كله.
- يمكن الحصول على الردود الكاملة والدقيقة إذا ما استخدمنا جزء من المجتمع الكلي (خاصة فيما يرسل بالبريد)
- ليس هناك ما يسمى في الحقيقة حصرا شاملا على وجه الدقة ففي معظم الحالات لا يمكن الحصول على كل البيانات والعض الآخر يعطي بيانات خاطئة وهذا يضيع الحكمة من إجرائه.
- يمكن النظر إلى الحصر الشامل على أنع عينة عبر الزمن وذلك في حالة ما إذا كانت بيانات التعداد تتغير بمرور الوقت.
خطوات اختيار العينة:
تحديد أهداف البحث
تحديد المجتمع الأصلي
إعداد قائمة بالمجتمع الأصلي
ينبغي أن يكون حجم العينة المختارة مناسبا وكافيا
تحديد طريقة اختيار العينة
أنواع العينات: تقسم العينات إلى نوعين رئيسيين هما:
العينة العشوائية: وتعني احتمال ظهور أي فرد ضمن العينة أو منح الفرصة المتساوية لكل الأفراد حتى يكونوا ضمن عينة الدراسة وعليه فهي تتميز بكونها:
- يمكن حساب احتمال ظهور أي فرد من أفراد المجتمع ضمن أفراد العينة.
- يمكن تعميم نتائج العينة على أفراد المجتمع الأصلي.
وهناك أنواع مختلفة من العينات العشوائية أهمها:
أ.العينة العشوائية البسيطة: وهي أبسط طريقة لاختيار العينة فالمهم هنا توفر شروط تضمن الفرص المتساوية لكل مفردات المجتمع تتمثل أساسا في ( استعمال نوع واحد من الورق، نفس الشكل، نفس اللون، عدم وجود أي علامة عليها) وتوضع في كيس مثالي لتتم القرعة بسحب العدد المطلوب من العينة؛ كما يمكن الاستعانة بجدول الأرقام العشوائية أين يرقم أفراد المجتمع تسلسليا ثم نحدد حجم العينة المطلوبة وذلك بأن يبدأ الباحث من أي نقطة في الجدول في اتجاه أفقي أو عمودي أو قطري ثم تترجم الأرقام حسب أسماء أصحابها. وننبه هنا إلى أن هذه الطريقة تصلح في حال تجانس أفراد المجتمع الأصلي.
ب.العينة المنتظمة: تتميز بالسهولة في الاختيار مهما كان حجم العينة كما أنها تتوزع بطريقة أفضل على مختلف فئات المجتمع، كما أن نتائجها تكون أكثر دقة من النوع السابق ويتم اختيارها وفقا للخطوات التالية:
- إعداد إطار للمجتمع الأصلي
- تحديد مسافة الاختيار التي تساوي إلى عدد أفراد المجتمع مقسوما على عدد أفراد العينة المطلوبة.
- نسحب رقما بطريقة عشوائية فيكون الاسم الموافق لهذا الرقم هو الفرد رقو واحد في العينة
- ثم نضيف لهذا الرقم مسافة الاختيار والناتج هو الفرد الثاني وهكذا دواليك حتى نحصل على العدد المطلوب من المجتمع كعينة.
عيوبها:
- صعوبة عمل إطار للمجتمع
- عدم صلاحيتها في حال وجود علاقة دورية في ترتيب العناصر بالقائمة
- يؤدي ما سبق إلى وجود تباين كبير وتحيز.
جـ. العينة الطبقية: من الواضح أن دقة البيانات التي نتحصل عليها من عينة ما تتوقف على حجم العينة كما تتوقف على عدم التجانس في المجتمع، وتزيد دقة البيانات إذا ما تمكن من التقليل من تأثير التباين بأن نضع بعض القيود على عملية الاختيار وأبسط هذه الطرق تقسيم المجتمع إلى فئات وتتميز هذا الطريقة بـ :
- تضمن تمثيل جميع طبقات المجتمع في العينة
- تعتبر أنسب أنواع العينات لاختيار عينة من المجتمع إذا كان هناك تفاوت واختلاف كبير بين أفراده
- درجة دقة نتائج هذا النوع عادة أعلا من أي عينة أخرى
والأساس في اختيار الطبقات هو التجانس داخل الطبقة الواحدة؛ وأن تكون الطبقات مستقلة عن بعضها ولا يوجد بينها تداخل وبعد تقسيم المجتمع إلى طبقات تعامل كل طبقة على أساس أنها مجتمع مستقل ويعمل لها إطار خاص. ثم نقوم بتوزيع حجم العينة الكلي على مختلف الطبقات وفقا لمجموعة طرق أهما:
- طريقة التوزيع المتساوي: بحيث يوزع حجم العينة على مختلف الطبقات بالتساوي دون النظر إلى حجم الطبقات
- طريقة التوزيع المتناسب: يوزع هنا حجم العينة الكلي بحيث يتناسب حجم العينة الذي يخصص لكل طبقة مع حجم الطبقة نفسها في المجتمع الأصل؛ فحجم العينة من كل طبقة يساوي إلى حجم العينة المطلوبة في الدراسة ضرب حجم الطبقة مقسوما على حجم المجتمع الأصلي.
العينة غير العشوائية: وتعني عدم تساوي فرص الأفراد في الظهور ضمن عينة الدراسة فهي تقوم على مبدأ الصدفة عدا عن عدم توفر إطار شامل للمجتمع الأصل؛ وهي أنواع:
1. العينة العرضية: وتعني أن يختار الباحث كل من يصادفهم أو يعترضونه ليكونوا من أفراد العينة، وعليه يستخدم هذا النوع أكثر في بحوث الرأي العام.
2. العينة القصدية: وتعني القصدية في الاختيار أن يقصد الباحث أفراد بعينهم ممن يعرفهم أو ممن يقربونه في المسكن أو الحي وتتوفر فيهم خصائص عينة الدراسة ليشكلوا عينة دراسته.
3. العينة الحصصية: وهي تتميز بوجود فئات في المجتمع تختار عينة من كل فئة على أساس الطرق السابقة.