مفهوم العلم:
يقصد بالعلم من الناحية اللغوية المعرفة والدراية والإدراك للحقائق، فهو الإحاطة والإلمام بالحقائق وكل ما يتصل بها والعلم أساس المعرفة، إلا أنه أوسع منها إلماماً وإحاطة، ومن هنا يطلق عادة على العلم أنه مجموعة مسائل وأمور وحقائق وهو منشط إنساني وبناء تراكمي نامٍ لا يتراكم صدفة أو بطريقة عشوائية.
يفرق البعض بين مفهومي العلم والمعرفة حيث يعتبرون أن المعرفة عبارة عن مجموعة من المعاني والتصورات والمعتقدات والأفكار التي تتكون لدى الإنسان نتيجة لمحاولاته المتكررة لفهم الظواهر والأشياء من حوله، وعليه فهما يختلفان من ناحية الأسلوب ومنهج التفكير الذي من خلاله يتم تحصيل المعرفة؛ فالعلم عبارة عن المعرفة المنسقة التي تنشأ من الملاحظة والدراسة والتجريب بهدف تعرف أصول الظواهر بينما المعرفة تتضمن معارف علمية ومعارف غير علمية فكل علم معرفة وليس كل معرفة علم.
أهداف العلم:
مما سبق يتضح لنا أن العلم نشاط إنساني يهدف إلى فهم الظواهر المختلفة من خلال إيجاد العلاقات والقوانين والمبادئ التي تحكم هذه الظواهر والتنبؤ بهذه الظواهر والأحداث ثم إيجاد الطرق المناسبة لضبطها والتحكم بها.
وفيما يلي توضيح لأهداف العلم:
الفهم:
يعد الفهم هو الغرض الأساسي للعلم، فالعلم نشاط إنساني يهدف إلى فهم الظواهر المختلفة وتفسيرها، والفهم يختلف عن الوصف وذلك لأن الفهم يعني فهم الأسباب والعوامل التي أدت إلى حدوث الظاهرة وليس الاكتفاء بتعداد صفاتها وخواصها، كذلك يتضمن الفهم العلاقة بين الظاهرة قيد الدراسة والظواهر الأخرى التي أدت إلى وقوعها، كما يتضمن معرفة الظروف والعوامل التي تؤدي إلى حدوث هذه الظاهرة. وهكذا فإن الفهم يعني وصف الظاهرة وتفسيرها.
التنبؤ:
إن فهم الظاهرة وإدراك العلاقات والقوانين التي تحكمها وتنظم علاقاتها بالظواهر الأخرى يؤدي إلى زيادة قدرة الإنسان على التنبؤ والاستدلال.فالتنبؤ هو تصور للنتائج التي يمكن أن تحدث طبقاً للقوانين التي اكتشفت على مواقف جديدة، وذلك بالاعتماد على المعلومات السابقة والمعرفة بظاهرة معينة.
الضبط والتحكم:
يهدف العلم إلى التحكم في الظواهر المختلفة والسيطرة عليها، وذلك بعد فهم الظاهرة والعوامل التي تؤثر فيها وتحدثها وبذا يكون قادراً على السيطرة على هذه العوامل أو تقليل أثرها أو زيادته حسبما يريد. فهذا الهدف يرتبط بالهدفين السابقين وهما الفهم والتنبؤ، فإذا فهم الإنسان ظاهرة ما فإنه يستطيع التنبؤ بالعلاقات والتحكم بهذه الظاهرة. فالضبط نوع من أنواع تطبيق المعرفة من أجل خدمة الإنسان أو من أجل ضبط سلوكه.
البحث العلمي:
البحث عملية منظمة للتوصل إلى حلول المشكلات أو إجابات عن تساؤلات تستخدم فيها أساليب في الاستقصاء والملاحظة، ويمكن أن تؤدي إلى معرفة جديدة.
ولتعريف البحث لغوياً فإن معناه يشتق من كلمة بحث ومعناها طلب أو فتّش أو تحرى أو استقصى أو سأل أو اكتشف، ولذا فإن معنى البحث لغوياً هو الطلب والتفتيش والتقصي عن حقيقة من الحقائق أو أمر من الأمور.
وقد عرفه الكثير من الباحثين ولم يتفقوا على تعريف محدد ولعل ذلك يرجع إلى تعدد طرائق البحث وأساليبه ومن هذه التعريفات ما يلي:
وايز ورفاقه: عرفوه بأنه نشاط منظم موجه نحو جمع البيانات والمعلومات التي تتصل بأحد المجالات وتصنيفها وتحليلها وإعادة بنائها وتقويمها.
ترافيرز: عرفه بأنه طريقة منهجية في الاستقصاء.
أما البحث العلمي فهو نشاط علمي يتقدم به الباحث لحل أو محاولة حل مشكلة قائمة أو لفحص موضوع معين واستقصائه من أجل إضافة أمور جديدة للمعرفة الإنسانية أو لإعطاء نقد بناء ومقارنة معرفة سابقة بهدف تقصي الحقيقة ونشرها. والبحث العلمي تحرك من المعلوم إلى المجهول بصورة منطقية بهدف اكتشاف حقائق جديدة.
وقد عرفه "فان دالين" بأنه محاولة دقيقة ومنظمة وناقدة للتوصل إلى حلول لمختلف المشكلات التي تواجهها الإنسانية وتثير قلق وحيرة الإنسان.
وعرفه "ويتني" بأنه استقصاء دقيق يهدف إلى اكتشاف حقائق وقواعد عامة يمكن التأكد من صحتها.
وعرفه "بولنسكي" بأنه استقصاء منظم يهدف إلى اكتشاف معارف، والتأكد من صحتها عن طريق الاختبار العلمي.
ومن ذلك كله يمكننا تبّني التعريف التالي:
" نشاط منظم يهدف إلى حل مشكلة قائمة أو تفسير ظاهرة معينة أو تطويرٍ لممارسة ما".
وعلى الرغم من تعدد هذه التعريفات فإنها تشترك جميعها في النقاط التالية:
- البحث العلمي محاولة منظمة هادفة أي تتبع أسلوباً أو منهجاً معيناً.
- البحث العلمي يهدف إلى زيادة المعرفة وتوسيع دائرتها.
- البحث العلمي يختبر المعارف والعلاقات التي يتوصل إليها ولا يعلنها إلا بعد فحصها وتثبيتها والتأكد منها.
- البحث العلمي يشمل جميع ميادين الحياة وجميع مشكلاتها.
- في البحث العلمي تتحد عمليات الاستقراء والاستنباط وتمتزج الملاحظة بالتفكير
وفي ذلك إشارة لخصائص البحث العلمي التي هي:
خصائص البحث العلمي:
الموضوعية:
الدقة وقابلية الاختبار:
إمكانية التكرار:
التبسيط والاختصار:
ذو غاية محددة:
التعميم والتنبؤ:
أخلاقيات الباحث:
هناك مجموعة من المبادئ التي يجب أن يلتزم بها الباحث التربوي، وهي حسب: )عطية، بدون تاريخ(،و)زيتون، 1999 م(
الصبر والجلد؛ نظراً لأن عملية البحث عملية شاقة ذهنياً وجسدياً ومادياً.
الذكاء والموهبة؛ وذلك للاستفادة منها في اختيار المشكلة وتحديدها وعمل بقية عناصر البحث وفق الأسس العلمية المقررة.
التواضع العلمي؛ وذلك لتفادي الافتخار بقدراته، كما يجب عليه أن يسلم بنسبية ما يتوصل إليه من نتائج، وأن عليه
العدول عن رأيه إذا ما توافرت آراء قيمة مختلفة.
الأمانة العلمية، بمعنى أن لا يلجأ الباحث إلى التزوير في الإجابات أو في الاقتباس من المصادر الوثائقية الموضوعية، بمعنى أن يكون هدف الباحث من إعداد البحث الحقيقة، وليسجني مصالح شخصية.
احترام المبحوث، بمعنى أن لا يوجه الباحث الأسئلة التي تحط من قدر المبحوث، وتقلل من احترامه لنفسه.
المصارحة، بمعنى أن يوضح الباحث أهداف بحثه الحقيقية للمبحوث، وبالتالي تأتي المشاركة على النحو المطلوب من جانب المبحوث.
المشاركة التطوعية، بمعنى للمبحوث حرية الاختيار في المشاركة، والانسحاب منها وقتما يشاء دون ممارسة ضغوط عليه من قبل الباحث
السرية، بمعنى عدم إظهار استجابات المبحوثين، واقتصار استخدامها على أغراض البحث العلمي حتى ولو على الباحث نفسه، لضمان الحياد في حالات معينة.
المساواة، بمعنى إشعار المبحوثين بأنهم سواء؛ لأنه قد تم اختيارهم ممثلين لعينة الدراسة بصورة عشوائية، وبالتالي يتساوى أفراد المجموعة الضابطة مع أفراد المجموعة التجريبية في حالة استخدام المنهج التجريبي إلا إذا أراد الباحث أن يتعرف على أثر وجود المتغير المستقل من غيابه.
حماية المشاركين من أي ضرر، بمعنى أن الباحث مسؤول عن توفير الحماية للمبحوثين المشاركين في البحث من أي خطر مادي أو معنوي أو اجتماعي، وإذا كان يترتب على مشاركتهم حدوث ضرر معين فالباحث عليه إخبارهم باحتمالية حدوث ضرر ما منذ البداية؛ لعدم المفاجأة به.
إعداد تقريرٍ وافٍ، بمعنى أن الباحث بعد ما يفرغ من إعداد بحثه مسئول عن كتابة تقرير عن نتائج البحث، وتزويد المبحوثين المشاركين به الراغبين في الاطلاع على نتائج البحث.
التوافق، بمعنى أن تتوافق نتائج البحث مع اللوائح المنظمة للبحث العلمي.
خطوات البحث العلمي:
تحديد المشكلة
جمع البيانات
وضع الفروض
اختبار صحة الفروض
الوصول إلى نتائج محددة
استخدام الحلول في مواقف جديدة
يقصد بالعلم من الناحية اللغوية المعرفة والدراية والإدراك للحقائق، فهو الإحاطة والإلمام بالحقائق وكل ما يتصل بها والعلم أساس المعرفة، إلا أنه أوسع منها إلماماً وإحاطة، ومن هنا يطلق عادة على العلم أنه مجموعة مسائل وأمور وحقائق وهو منشط إنساني وبناء تراكمي نامٍ لا يتراكم صدفة أو بطريقة عشوائية.
يفرق البعض بين مفهومي العلم والمعرفة حيث يعتبرون أن المعرفة عبارة عن مجموعة من المعاني والتصورات والمعتقدات والأفكار التي تتكون لدى الإنسان نتيجة لمحاولاته المتكررة لفهم الظواهر والأشياء من حوله، وعليه فهما يختلفان من ناحية الأسلوب ومنهج التفكير الذي من خلاله يتم تحصيل المعرفة؛ فالعلم عبارة عن المعرفة المنسقة التي تنشأ من الملاحظة والدراسة والتجريب بهدف تعرف أصول الظواهر بينما المعرفة تتضمن معارف علمية ومعارف غير علمية فكل علم معرفة وليس كل معرفة علم.
أهداف العلم:
مما سبق يتضح لنا أن العلم نشاط إنساني يهدف إلى فهم الظواهر المختلفة من خلال إيجاد العلاقات والقوانين والمبادئ التي تحكم هذه الظواهر والتنبؤ بهذه الظواهر والأحداث ثم إيجاد الطرق المناسبة لضبطها والتحكم بها.
وفيما يلي توضيح لأهداف العلم:
الفهم:
يعد الفهم هو الغرض الأساسي للعلم، فالعلم نشاط إنساني يهدف إلى فهم الظواهر المختلفة وتفسيرها، والفهم يختلف عن الوصف وذلك لأن الفهم يعني فهم الأسباب والعوامل التي أدت إلى حدوث الظاهرة وليس الاكتفاء بتعداد صفاتها وخواصها، كذلك يتضمن الفهم العلاقة بين الظاهرة قيد الدراسة والظواهر الأخرى التي أدت إلى وقوعها، كما يتضمن معرفة الظروف والعوامل التي تؤدي إلى حدوث هذه الظاهرة. وهكذا فإن الفهم يعني وصف الظاهرة وتفسيرها.
التنبؤ:
إن فهم الظاهرة وإدراك العلاقات والقوانين التي تحكمها وتنظم علاقاتها بالظواهر الأخرى يؤدي إلى زيادة قدرة الإنسان على التنبؤ والاستدلال.فالتنبؤ هو تصور للنتائج التي يمكن أن تحدث طبقاً للقوانين التي اكتشفت على مواقف جديدة، وذلك بالاعتماد على المعلومات السابقة والمعرفة بظاهرة معينة.
الضبط والتحكم:
يهدف العلم إلى التحكم في الظواهر المختلفة والسيطرة عليها، وذلك بعد فهم الظاهرة والعوامل التي تؤثر فيها وتحدثها وبذا يكون قادراً على السيطرة على هذه العوامل أو تقليل أثرها أو زيادته حسبما يريد. فهذا الهدف يرتبط بالهدفين السابقين وهما الفهم والتنبؤ، فإذا فهم الإنسان ظاهرة ما فإنه يستطيع التنبؤ بالعلاقات والتحكم بهذه الظاهرة. فالضبط نوع من أنواع تطبيق المعرفة من أجل خدمة الإنسان أو من أجل ضبط سلوكه.
البحث العلمي:
البحث عملية منظمة للتوصل إلى حلول المشكلات أو إجابات عن تساؤلات تستخدم فيها أساليب في الاستقصاء والملاحظة، ويمكن أن تؤدي إلى معرفة جديدة.
ولتعريف البحث لغوياً فإن معناه يشتق من كلمة بحث ومعناها طلب أو فتّش أو تحرى أو استقصى أو سأل أو اكتشف، ولذا فإن معنى البحث لغوياً هو الطلب والتفتيش والتقصي عن حقيقة من الحقائق أو أمر من الأمور.
وقد عرفه الكثير من الباحثين ولم يتفقوا على تعريف محدد ولعل ذلك يرجع إلى تعدد طرائق البحث وأساليبه ومن هذه التعريفات ما يلي:
وايز ورفاقه: عرفوه بأنه نشاط منظم موجه نحو جمع البيانات والمعلومات التي تتصل بأحد المجالات وتصنيفها وتحليلها وإعادة بنائها وتقويمها.
ترافيرز: عرفه بأنه طريقة منهجية في الاستقصاء.
أما البحث العلمي فهو نشاط علمي يتقدم به الباحث لحل أو محاولة حل مشكلة قائمة أو لفحص موضوع معين واستقصائه من أجل إضافة أمور جديدة للمعرفة الإنسانية أو لإعطاء نقد بناء ومقارنة معرفة سابقة بهدف تقصي الحقيقة ونشرها. والبحث العلمي تحرك من المعلوم إلى المجهول بصورة منطقية بهدف اكتشاف حقائق جديدة.
وقد عرفه "فان دالين" بأنه محاولة دقيقة ومنظمة وناقدة للتوصل إلى حلول لمختلف المشكلات التي تواجهها الإنسانية وتثير قلق وحيرة الإنسان.
وعرفه "ويتني" بأنه استقصاء دقيق يهدف إلى اكتشاف حقائق وقواعد عامة يمكن التأكد من صحتها.
وعرفه "بولنسكي" بأنه استقصاء منظم يهدف إلى اكتشاف معارف، والتأكد من صحتها عن طريق الاختبار العلمي.
ومن ذلك كله يمكننا تبّني التعريف التالي:
" نشاط منظم يهدف إلى حل مشكلة قائمة أو تفسير ظاهرة معينة أو تطويرٍ لممارسة ما".
وعلى الرغم من تعدد هذه التعريفات فإنها تشترك جميعها في النقاط التالية:
- البحث العلمي محاولة منظمة هادفة أي تتبع أسلوباً أو منهجاً معيناً.
- البحث العلمي يهدف إلى زيادة المعرفة وتوسيع دائرتها.
- البحث العلمي يختبر المعارف والعلاقات التي يتوصل إليها ولا يعلنها إلا بعد فحصها وتثبيتها والتأكد منها.
- البحث العلمي يشمل جميع ميادين الحياة وجميع مشكلاتها.
- في البحث العلمي تتحد عمليات الاستقراء والاستنباط وتمتزج الملاحظة بالتفكير
وفي ذلك إشارة لخصائص البحث العلمي التي هي:
خصائص البحث العلمي:
الموضوعية:
الدقة وقابلية الاختبار:
إمكانية التكرار:
التبسيط والاختصار:
ذو غاية محددة:
التعميم والتنبؤ:
أخلاقيات الباحث:
هناك مجموعة من المبادئ التي يجب أن يلتزم بها الباحث التربوي، وهي حسب: )عطية، بدون تاريخ(،و)زيتون، 1999 م(
الصبر والجلد؛ نظراً لأن عملية البحث عملية شاقة ذهنياً وجسدياً ومادياً.
الذكاء والموهبة؛ وذلك للاستفادة منها في اختيار المشكلة وتحديدها وعمل بقية عناصر البحث وفق الأسس العلمية المقررة.
التواضع العلمي؛ وذلك لتفادي الافتخار بقدراته، كما يجب عليه أن يسلم بنسبية ما يتوصل إليه من نتائج، وأن عليه
العدول عن رأيه إذا ما توافرت آراء قيمة مختلفة.
الأمانة العلمية، بمعنى أن لا يلجأ الباحث إلى التزوير في الإجابات أو في الاقتباس من المصادر الوثائقية الموضوعية، بمعنى أن يكون هدف الباحث من إعداد البحث الحقيقة، وليسجني مصالح شخصية.
احترام المبحوث، بمعنى أن لا يوجه الباحث الأسئلة التي تحط من قدر المبحوث، وتقلل من احترامه لنفسه.
المصارحة، بمعنى أن يوضح الباحث أهداف بحثه الحقيقية للمبحوث، وبالتالي تأتي المشاركة على النحو المطلوب من جانب المبحوث.
المشاركة التطوعية، بمعنى للمبحوث حرية الاختيار في المشاركة، والانسحاب منها وقتما يشاء دون ممارسة ضغوط عليه من قبل الباحث
السرية، بمعنى عدم إظهار استجابات المبحوثين، واقتصار استخدامها على أغراض البحث العلمي حتى ولو على الباحث نفسه، لضمان الحياد في حالات معينة.
المساواة، بمعنى إشعار المبحوثين بأنهم سواء؛ لأنه قد تم اختيارهم ممثلين لعينة الدراسة بصورة عشوائية، وبالتالي يتساوى أفراد المجموعة الضابطة مع أفراد المجموعة التجريبية في حالة استخدام المنهج التجريبي إلا إذا أراد الباحث أن يتعرف على أثر وجود المتغير المستقل من غيابه.
حماية المشاركين من أي ضرر، بمعنى أن الباحث مسؤول عن توفير الحماية للمبحوثين المشاركين في البحث من أي خطر مادي أو معنوي أو اجتماعي، وإذا كان يترتب على مشاركتهم حدوث ضرر معين فالباحث عليه إخبارهم باحتمالية حدوث ضرر ما منذ البداية؛ لعدم المفاجأة به.
إعداد تقريرٍ وافٍ، بمعنى أن الباحث بعد ما يفرغ من إعداد بحثه مسئول عن كتابة تقرير عن نتائج البحث، وتزويد المبحوثين المشاركين به الراغبين في الاطلاع على نتائج البحث.
التوافق، بمعنى أن تتوافق نتائج البحث مع اللوائح المنظمة للبحث العلمي.
خطوات البحث العلمي:
تحديد المشكلة
جمع البيانات
وضع الفروض
اختبار صحة الفروض
الوصول إلى نتائج محددة
استخدام الحلول في مواقف جديدة